ما نت وما مشهدا بحات

ما كُنت يوماً مشهدًا بحكايتي ...
بل أنتَ مَن كتب الحكاية كُلها ...
دیدگاه ها (۵)

أضع صورتك الشخصية خلفية لهاتفي ... تحديداً شاشة القفل ... وع...

تساورني أبتهالات ...حين تُرمقينني بطرفك الناعس ...فأنصت وكأن...

عاهدت الله اولاً ...!!وذاتي ثانياً ...بأن تضلي بفكري دوماً ....

در حال بارگزاری

خطا در دریافت مطلب های مرتبط