اشتقت ل
اشتقتُ إليك…
فعلّمني كيف لا أشتاق ....
دلّني على طريقٍ يخلو من ذكراك ...
أرشدني إلى قلبٍ لا يوجعه الحنين ....
وعينٍ لا تبحث عن طيفك بين الوجوه ....
علّمني كيف أصحو من دون أن يرافقني اسمك ....
كيف أُقفل أبواب الليل دون أن يتسلّل صوتك ...
وكيف أطفئ في داخلي نارًا ما أشعلها سواك ...
أخبرني، أيمكن للروح أن تُربَّى على الفقد ...؟
أيمكن للذاكرة أن تُمحى بأمرٍ منك ...؟
أم أن الاشتياق قدرٌ كتبه الله عليّ
ما دمتَ أنتَ غيابي ....
وما دمتُ أنا …
قلبًا لا يعرف إلا أن يهواك ....
فعلّمني كيف لا أشتاق ....
دلّني على طريقٍ يخلو من ذكراك ...
أرشدني إلى قلبٍ لا يوجعه الحنين ....
وعينٍ لا تبحث عن طيفك بين الوجوه ....
علّمني كيف أصحو من دون أن يرافقني اسمك ....
كيف أُقفل أبواب الليل دون أن يتسلّل صوتك ...
وكيف أطفئ في داخلي نارًا ما أشعلها سواك ...
أخبرني، أيمكن للروح أن تُربَّى على الفقد ...؟
أيمكن للذاكرة أن تُمحى بأمرٍ منك ...؟
أم أن الاشتياق قدرٌ كتبه الله عليّ
ما دمتَ أنتَ غيابي ....
وما دمتُ أنا …
قلبًا لا يعرف إلا أن يهواك ....
- ۱.۰k
- ۱۸ شهریور ۱۴۰۴
دیدگاه ها (۰)
در حال بارگزاری
خطا در دریافت مطلب های مرتبط