ف ذل اللل الذ فض بالنجوم حسست للمر الول برق ال

في ذلك الليل الذي يفيض بالنجوم أحسست للمرة الأولى برقة اللامبالاة وعذوبتهـا ... وأحسست أيضاً أنني كنت سعيداً في يوم من الأيام ... وما زلت حتـّى الأن ...
دیدگاه ها (۲۰)

يوماً ما ... سأعود جميلاً كما كنت ...

ليش بتعتقد الأنثي إن غيابها عقاب ...!

‏‏ 60 سنة فى الشتاء ... و لا 60 دقيقة فى الصيف ...!

لكني صامت هذا عيبي الدائم ... صامت منتصرًا أم مهزوماً قلقاً ...

در حال بارگزاری

خطا در دریافت مطلب های مرتبط